برلمانيات يتمسكن برفع مقاعد “الكوتا” وحق النساء باقتصاد مستقل
هديل غبّون
عمّان – شكل تراجع التمثيل النسائي في البرلمان التاسع عشر، باقتصاره على المقاعد الخمسة عشر المخصصة للكوتا، تحديا استثنائيا أمام النائبات الجديدات، لتقديم أداء أفضل وأكثر تأثيرا باعتبارهن تحت دائرة الضوء، فيما رأى بعض ممن تحدثن لـ”الغد” أن مقاعد الكوتا هي “وسيلة وليست غاية لتمكين وصول النساء إلى المواقع القيادية”، مطالبات بتخصيص مقعد كوتا لكل دائرة انتخابية في المملكة.
وتراجعت نسبة تمثيل النساء في انتخابات البرلمان التاسع عشر إلى 11.5 %، فيما بلغت في البرلمان الثامن عشر 15.4 % إثر فوز 5 نائبات أخريات على مقاعد التنافس.
ولعل مستوى الرضا عن التمثيل النسائي حتى بعدد مقاعد الكوتا الحالي يعتبر مصدر للقلق لدى الكثير من القطاعات النسائية، خاصة وأن التمثيل النسائي عن دوائر المدن الكبرى في العاصمة والزرقاء وإربد لا يتناسب مع حجم الكتلة التصويتية فيها.
انقر هنا للاطلاع على المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 14 أبريل 2021.
هديل غبّون
عمّان – شكل تراجع التمثيل النسائي في البرلمان التاسع عشر، باقتصاره على المقاعد الخمسة عشر المخصصة للكوتا، تحديا استثنائيا أمام النائبات الجديدات، لتقديم أداء أفضل وأكثر تأثيرا باعتبارهن تحت دائرة الضوء، فيما رأى بعض ممن تحدثن لـ”الغد” أن مقاعد الكوتا هي “وسيلة وليست غاية لتمكين وصول النساء إلى المواقع القيادية”، مطالبات بتخصيص مقعد كوتا لكل دائرة انتخابية في المملكة.
وتراجعت نسبة تمثيل النساء في انتخابات البرلمان التاسع عشر إلى 11.5 %، فيما بلغت في البرلمان الثامن عشر 15.4 % إثر فوز 5 نائبات أخريات على مقاعد التنافس.
ولعل مستوى الرضا عن التمثيل النسائي حتى بعدد مقاعد الكوتا الحالي يعتبر مصدر للقلق لدى الكثير من القطاعات النسائية، خاصة وأن التمثيل النسائي عن دوائر المدن الكبرى في العاصمة والزرقاء وإربد لا يتناسب مع حجم الكتلة التصويتية فيها.
انقر هنا للاطلاع على المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 14 أبريل 2021.